أيونات الذهب ودورها في كشف الهدف المدفون
أن الذهب لا يستقطب ولا يصدر إلا أيونات قوية وقد يتكون حول الذهب حقل مغناطيسي إلا أنه ضعيف بالنسبة للأيونات ، واستخدام تقنيات حديثة تستجيب مع الأيوانات هي الأساس والأصح بتحديد الأهداف العشوائية عن بعد .
نشرح الآن الأيونات عن طريق العلم :
الدالف أو الشارد أو الشاردة (أو الأيون في الترجمات الحرفية) هو ذرة مشحونة كهربائياً بعد تفاعل كيميائي (أخذت أو أعطت إلكترونات لذرة أو مجموعة ذرات أخرى)، ويوجد أيضًا دالف على شكل مجموعة من الذرات وتسمى هذه بالمجموعة أيونية، والأيون نوعان:
دالف موجب أو ايون موجب (كاتيون): وهو ذرة غير متعادلة كهربائيًا، عدد البروتونات فيها أكبر من عدد الإلكترونات أي أن الشحنة الموجبة في الذرة أعلى من الشحنة السالبة. يتكون الدالف الموجب إثر خسارة الذرة للإلكترونات (مقدار الشحنة الموجبة التي تأخذها الذرة يتعلق بعدد الإلكترونات التي تخسرها). فمثلاً، إذا خسرت الذرة إلكترونًا واحدًا بعد أن كانت حيادية(متعادلة، أي عدد الإلكترونات = عدد البروتونات) فعدد البروتونات يصبح فيها أكبر من عدد الإلكترونات بوحدة واحدة أي أن الذرة تشحن بشحنة موجبة (+1).
دالف سالب أو أيون سالب (أنيون): وهو ذرة غير متعادلة كهربائيًا عدد الإلكترونات فيها أكبر من عدد البروتونات، أي أن الشحنة السالبة في الذرة أكبر من الشحنة الموجبة. مقدار الشحنة السالبة للذرة يتعلق بعدد الالكترونات التي تكتسبها الذرة، فمثلاً اذا اكتسبت الذرة إلكترون واحد، فعدد الإلكترونات يصبح فيها أكبر بوحدة واحدة من عدد البروتونات وبما أن شحنة الإلكترون سالبة، إذن تشحن الذرة بشحنة (-1).
وهذا التصنيف الموجب والسالب للأيونات يثبت وبطريقة علمية أن زمرة الدم لها علاقة قوية بعمل أسياخ النحاس فإذا كانت زمرة الدم موجبة والقت مع أيونات سالبة فإنها تؤكس بقوة والعكس مع صحيح ... ودائماً أيونات الذهب موجبة ، وباقي المعادن لا أعرف عنه شيئاً مبدئياً .
هذا تحليل علمي وتعريف دقيق للأيوانات ، والآن نبدأ بالكلام البسيط لكي نوصل المعلومة بطريقة سهلة للقارئ ...
الأيونات عبارة عن أشعة ذرية ( تتكون من ذرات ) تخرج من الذهب بعد بقاء الذهب لمدة أطول في الأرض وتداخله وتفاعله مع التربة وطبيعة تكوين الأرض وانتظامه مع الخطوط المغناطيسية الشمالية الجنوبية وعميلات الاختزال ، حيث أن الذهب لا يصدأ ولا يتأكسد بشكل قوي .
والأيونات تخرج مثلها مثل الضوء ولها خواص شبيه بالضوء ، أي أنها تنفذ من خلال ذرات التراب ، ولا تستطيع أن تنفذ من الحجارة المعدنية والحواجز.
والأيونات تخرج من جوانب وحواف الصخور ، ولا تخرج بشكل مستقيم .
هذا كلام مختصر ومفيد جداً لفهم تكوين الأيونات الخاصة بالمعادن وبالتحديد معدن الذهب.
أن الذهب لا يستقطب ولا يصدر إلا أيونات قوية وقد يتكون حول الذهب حقل مغناطيسي إلا أنه ضعيف بالنسبة للأيونات ، واستخدام تقنيات حديثة تستجيب مع الأيوانات هي الأساس والأصح بتحديد الأهداف العشوائية عن بعد .
نشرح الآن الأيونات عن طريق العلم :
الدالف أو الشارد أو الشاردة (أو الأيون في الترجمات الحرفية) هو ذرة مشحونة كهربائياً بعد تفاعل كيميائي (أخذت أو أعطت إلكترونات لذرة أو مجموعة ذرات أخرى)، ويوجد أيضًا دالف على شكل مجموعة من الذرات وتسمى هذه بالمجموعة أيونية، والأيون نوعان:
دالف موجب أو ايون موجب (كاتيون): وهو ذرة غير متعادلة كهربائيًا، عدد البروتونات فيها أكبر من عدد الإلكترونات أي أن الشحنة الموجبة في الذرة أعلى من الشحنة السالبة. يتكون الدالف الموجب إثر خسارة الذرة للإلكترونات (مقدار الشحنة الموجبة التي تأخذها الذرة يتعلق بعدد الإلكترونات التي تخسرها). فمثلاً، إذا خسرت الذرة إلكترونًا واحدًا بعد أن كانت حيادية(متعادلة، أي عدد الإلكترونات = عدد البروتونات) فعدد البروتونات يصبح فيها أكبر من عدد الإلكترونات بوحدة واحدة أي أن الذرة تشحن بشحنة موجبة (+1).
دالف سالب أو أيون سالب (أنيون): وهو ذرة غير متعادلة كهربائيًا عدد الإلكترونات فيها أكبر من عدد البروتونات، أي أن الشحنة السالبة في الذرة أكبر من الشحنة الموجبة. مقدار الشحنة السالبة للذرة يتعلق بعدد الالكترونات التي تكتسبها الذرة، فمثلاً اذا اكتسبت الذرة إلكترون واحد، فعدد الإلكترونات يصبح فيها أكبر بوحدة واحدة من عدد البروتونات وبما أن شحنة الإلكترون سالبة، إذن تشحن الذرة بشحنة (-1).
وهذا التصنيف الموجب والسالب للأيونات يثبت وبطريقة علمية أن زمرة الدم لها علاقة قوية بعمل أسياخ النحاس فإذا كانت زمرة الدم موجبة والقت مع أيونات سالبة فإنها تؤكس بقوة والعكس مع صحيح ... ودائماً أيونات الذهب موجبة ، وباقي المعادن لا أعرف عنه شيئاً مبدئياً .
هذا تحليل علمي وتعريف دقيق للأيوانات ، والآن نبدأ بالكلام البسيط لكي نوصل المعلومة بطريقة سهلة للقارئ ...
الأيونات عبارة عن أشعة ذرية ( تتكون من ذرات ) تخرج من الذهب بعد بقاء الذهب لمدة أطول في الأرض وتداخله وتفاعله مع التربة وطبيعة تكوين الأرض وانتظامه مع الخطوط المغناطيسية الشمالية الجنوبية وعميلات الاختزال ، حيث أن الذهب لا يصدأ ولا يتأكسد بشكل قوي .
والأيونات تخرج مثلها مثل الضوء ولها خواص شبيه بالضوء ، أي أنها تنفذ من خلال ذرات التراب ، ولا تستطيع أن تنفذ من الحجارة المعدنية والحواجز.
والأيونات تخرج من جوانب وحواف الصخور ، ولا تخرج بشكل مستقيم .
هذا كلام مختصر ومفيد جداً لفهم تكوين الأيونات الخاصة بالمعادن وبالتحديد معدن الذهب.